ترويج جديد لتقيح الدستور
بواسطة بوفهد بتاريخ 10.ديسمبر,2009, بتصنيف قانون
بدأ أحد النواب تحركاً ملحوظاً لترويج دعوات لتنقيح الدستور، حيث استضاف أحد الخبراء الدستوريين من بلد عربي، وتتركز دعواته على: اشتراط توقيع عشرة نواب على أي استجواب رئيس الوزراء والوز راء بدلاً من نائب واحد مثلما هو مقرر الآن، وتمكين الوزراء من التصويت على طلبات طرح الثقة بالوزراء وعدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء حيث يمنعهم الدستور من ذلك الآن، وتصعيب عملية إقرار القوانين بعد أن تردها الحكومة… أما الخبير العربي فروّج لتعديل الدستور عن طريق الاستفتاء، وهو طريق غير منصوص عليه في الدستور، ودعا إلى استفتاء خارج الدستور مثلما فعل الجنرال ديغول في فرنسا سنة 1958.
السؤال: هل هي آراء فردية؟ أم أنها بالتنسيق مع أطراف أخرى؟…وهل هذه هي رأس الحربة؟… أو أنها مجرد بالون اختبار؟
ديسمبر 11th, 2009 on 1:13 ص
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم،،
عسي الله يستر علي الكويت ويحفظها من كل شر…
وما أقول غير،،،
http://img2.pict.com/92/fb/24/2168947/0/004.jpg
ديسمبر 11th, 2009 on 7:40 م
يا بو فهد لا يوجد فرصة أفضل من هذه لتنقيح الدستور، فحتى عندما زورت الحكومة انتخابات 67 لم تُنتِج تركيبة مثل هذه التركيبة.
وأظن أن الحكومة على يقين أن مثل هذه التركيبة لن تتكرر أبداً.
ديسمبر 12th, 2009 on 9:17 ص
الشرهه مو عليك يا علي الراشد ..
الشرهه على من صوت لك ..!!
ديسمبر 12th, 2009 on 8:35 م
السلام عليكم و رحمة
ماذا تتوقع من مجلس احد اعضاءة يطالب بحل غير دستوري . يكافئة الناخبين بالنجاح . ماذا تتوقع من نائب يتحول 180 درجة و تجد نفس ناخبية يسطفون حولة لتبرير مواقفة . ان عملية تعديل الدستور مقبولة وفق المادة 175 ( (مادة 175)
الأحكام الخاصة بالنظام الأميري للكويت وبمبادئ الحرية والمساواة المنصوص عليها في هذا الدستور لا يجوز اقتراح تنقيحها، ما لم يكن التنقيح خاصا بلقب الإمارة أو بالمزيد من ضمانات الحرية والمساواة.
)
ان الحراك الاجتماعي و السياسي الذي انجر وراء اعلام موجهة لضرب الامن الاجتماعي بتقسيم الفئوي و العقائدي هو تراجع بقيم المواطنة التي نشأ المجتمع الكويتي . ان عملية تبديل القناعات لدرجة بدء الشخص المدرك يخشي علي تبدل الثوابت
التي جبل المجتمع عليه
ان القضية هي قضية فكر و قضية قيم (نريد كويت الماضي المتاخية )
لن تصلح الامور ان استمرت العملية الديمقراطية مبنية علي الروابط الاجتماعية و المذهبية و الفئوية هي المتحكم بعملية الاختيار
ديسمبر 12th, 2009 on 8:38 م
بو فهد / هذا موضوع خطير جدا في وجود اغلبية نيابية في صف الحكومة ، الامل باالله و باهل الكويت